rany نائب المدير
اَلَجَنَسَيَهَ : اَلَجَنَسَ : مَزَاَجَىَ : عَدَدَ اَلَمَسَاَهَمَاَتَ : 932 نَقَاطَ : 2759 السٌّمعَة : 22
| موضوع: هل كوكب الأرض أكبر شيء في الوجود؟ الأربعاء يناير 04, 2012 1:19 pm | |
| هل كوكب الأرض أكبر (نقطة لا تكاد ترى)
شيء في الوجود؟
بالتأكيد لا..
فالله تعالى خلق كوكب المشتري
أكبر من الأرض بـ 1300 مرة!!. (ماهي نسبة حجمك من هذا كله .. فكيف تعصِ الله)
صورة بمقياس رسم حقيقي توضح حجم كوكب المشتري العملاق مع كوكب الأرض والذي يفوقها بـ 1300 مرة!! (ماهي نسبة حجمك من هذا كله .. فكيف تعصِ الله)
صورة مركبة بمقياس رسم حقيقي تجمع كوكب الأرض مع الشمس (ماهي نسبة حجمك من هذا كله .. فكيف تعصِ الله) صورة بمقياس رسم حقيقي تضم نجوماً عملاقة مقارنة بنجوم قزمية كشمسنا لاحظ أن النجوم العملاقة ستصبح قزمية في الصورة التاليةصورة بمقياس رسم حقيقي توضح حجم شمسنا
مقابل نجم أنتيرس Antares (قلب العقرب) (ماهي نسبة حجمك من هذا كله .. فكيف تعصِ الله) صورة بمقياس رسم حقيقي تجمع شمسنا مقارنة بـنجم السماك الرامح مع نجم أحمر عملاق أنتيرس Antares (قلب العقرب) والخط المتقطع يمثل مدار المريخ افتراضاً صورة بمقياس رسم حقيقي يطيش لها العقل ذهولاً تضم عدة نجوم عملاقة مع قزمية كشمسنا (ماهي نسبة حجمك من هذا كله.. فكيف تعصِ الله) صورة حقيقة لمربع محدود من السماء توضح نجوماً لا تعد ولا تحصى (ماهي نسبة حجمك من هذا كله .. فكيف تعصِ الله) مقارنة بمقياس رسم حقيقي بين شمسنا وأكبر نجم مكتشف في الكون
الطارقاكتشف العلماء وجود نجوم نابضة
تصدر أصوات طرق أشبه بالمطرقة، ووجدوا أن هذه النجوم تصدر موجات جذبية تستطيع اختراق وثقب أي شيء بما فيها الأرض وغيرها، ولذلك أطلقوا عليها صفتين: صفة تتعلق بالطرق فهي مطارق كونية، وصفة تتعلق بالقدرة على النفاذ والثقب فهي ثاقبة، هذا ما لخصه لنا القرآن في آية رائعة، يقول تعالى في وصف هذه النجوم من خلال كلمتين: (وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ) [الطارق: 1-3]. فكلمة (الطارق) تعبر تعبيراً دقيقاً عن عمل هذه النجوم، وكلمة (الثاقب) تعبر تعبيراً دقيقاً عن نواتج هذه النجوم وهي الموجات الثاقبة، ولا نملك إلا أن نقول: سبحان الله! (ماهي نسبة حجمك من هذا كله ..
فكيف تعصِ الله) *الكنس
اكتشف العلماء حديثاً
وجود نجوم
أسموها الثقوب السوداء، وتتميز بثلاث خصائص: 1- لا تُرى، 2- تجري بسرعات كبيرة، 3- تجذب كل شيء إليها وكأنها تكنس صفحة السماء، حتى إن العلماء وجدوا أنها تعمل كمكنسة كونية عملاقة، هذه الصفات الثلاثة هي التي حدثنا عنها القرآن بثلاث كلمات في قوله تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) [التكوير: 15-16]. فالخنَّس أي التي لا تُرى والجوارِ أي التي تجري، والكُنَّس أي التي تكنس وتجذب إليها كل شيء بفعل الجاذبية الهائلة لها، هذه الآية تمثل سبقاً للقرآن في الحديث عن الثقوب السوداء قبل أن يكتشفها (ماهي نسبة حجمك من هذا كله ..
فكيف تعصِ الله) فلا اقسم بالشفق
هذه صورة للشفق القطبي، الذي يظهر
في منطقة القطب الشمالي عادة، إن هذه الظاهرة من أعجب الظواهر الطبيعية فقد استغرقت من العلماء سنوات طويلة لمعرفة أسرارها، وأخيراً تبين أنها تتشكل بسبب المجال المغناطيسي للأرض، وهذا الشفق يمثل آلية الدفاع عن الأرض ضد الرياح الشمسية القاتلة التي يبددها المجال المغنطيسي و"يحرقها" ويبعد خطرها عنا وبدلاً من أن تحرقنا نرى هذا المنظر البديع، ألا تستحق هذه الظاهرة العظيمة أن يقسم الله بها؟ يقول تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ * وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ * فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآَنُ لَا يَسْجُدُونَ) [الانشقاق: 16- 21].السقف المحفوظ نرى في هذه الصورة كوكب الأرض على اليمين ويحيط به مجال مغناطيسي قوي جداً وهذا المجال كما نرى يصد الجسيمات التي تطلقها الشمس وتسمى الرياح الشمسية القاتلة، ولولا وجود هذا المجال لاختفت الحياة على ظهر الأرض ، ولذلك قال تعالى: (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ) [الأنبياء: 32]. (ماهي نسبة حجمك من هذا كله .. فكيف تعصِ الله)
. . أليس فخراً عظيماً أن نكون عبيداً لهذا الله الملك العظيم؟ وأليس فخراً عظيماً
أن تكون من أوليائه وممن يحبهم؟ سبحان الله ما أعظمه لا إله إلا الله ** محمد رسول الله | |
|